ويحضر الحفل ألف شخص فقط، من الشخصيات المهمة والمسؤولين، بينما تبقى أغلب مقاعد الاستاد الكبير خالية من الجماهير.
أما بالنسبة للرياضيين الذين سيمثلون بلدانهم، فسيتقلص عددهم كثيرا خلال استعراض الدول، ولن يتمكن جميعهم من السير حول الاستاد خلال الافتتاح، كإجراء احترازي.
وطغى طابع "حزين" على الافتتاح، بسبب تفشي الوباء، وكذلك بسبب الموسيقى الحزينة نسبيا، التي اختارتها اللجنة المنظمة في الافتتاح.
وتجلى المنظر الحزين بالألعاب النارية التي أطلقت حول الاستاد، ولكنها لم فقدت معناها بغياب أصوات الجماهير وهتافات الآلاف.
وتستمر مخاوف اليابانيين من إقامة الألعاب في هذا الوقت، مع تسجيل طوكيو أعلى عدد من حالات الإصابة بكورونا، منذ يناير، حيث قاربت الحالات ألفي حالة إصابة يوميا.
مواضيع: